انطونيوا سليمان مع ريم الكاحل
في هذا الفيديو سكس عربي جامد كان احمد رجل غني و لاكن لا شيء يثيره و يعطيه متعة مثل جسم امرأة سكسية و جذابة بكس كبير و مؤخرة اكبر و بزاز لذيذة و كان الان مع عشيقته جناحه الخاص في فندق و كانت مثيرة جدا شغلت الموسيقى و بدأ ترقض و تحرك جسمها باثارة و تتحرك حتى تقفز مؤخرتها من مكانها و تلعب ببزازها مثلما تريد حتى سخنت تماما ثم جلس على السرير و قال لها تعالي الى هنا يا عسل صغدت الى السرير ثم جذبها اليه و بدا يقبلها و يحرك يديه على جسمها الابيض و هي تقلع ملابسه و هو يفعل نفس الشيء حتى تعرو تماما و بدأ تدعك جسمها معه و شعرت بزبه ينتصب من قبلها فقط ثم مددها و صعد فوقها و قال لها في اذنها سأقطعك اليوم من النيك بدأ تضحك و تلصق جسمها معه اكثر … دفن وججه بين بزازها و بدأ يلحسها و و يرضع بزازها و يعضها حتى تصرخ و يحرك اصابعه ببطأ على حلماتها الوردية ثم بعدها نزل الى ان وصل الى كسها الممحون و فارق كسها ثم بدأ يرضعها و يلحس شفراتها حتى يجعلها يجلب لها ظهرها من اللذة و يسمع تغنيجها الممحون ثم نزل و هو يقبل جسمها الابيض الى ا ن وصل ال كسها الكبير و الاحمر كانت مبللة و ساخنة مصصها و لحسها حتى شبع من ماء كسها ثم امسك بزبه و وضعه على ثقبتها ثم دفعه الى داخل اعماق كسها الرطب و بدأ ينيك فيها بكل قوته حتى يرتعد جسمها اااه اااه اااه اااه ااي ااه انت بتجنني حبيبي ثم بعدها رفع رجليها الى فوق و ادخل زبه الى قبة طيزها و بدأ ينيكها به حتى تتخبط بيضاته معها و يسمع صوتضرباته عليها بقي هكذا ينيكها بقوة و هي تصرخ حتى انفجر بلبنه الدافئ بداخلها و بدأت ترتجف و هو انفاسه تتقطع ثم اخذته في حظنها و نام بين بزازها الناعمة .